الإجتهاد والتقليد
الاجتهاد : بذل الجهد لإدراك حكم شرعي
شروط الإجتهاد :
1- أن يعلم من الأدلة الشرعية ما يحتاج إليه في إجتهاده .
2- أن يعرف ما يتعلق بصحة الحديث وضعفه كمعرفة الإسناد ورجاله وغير ذلك.
3- أن يعرف الناسخ والمنسوخ ، ومواقع الإجماع .
4- أن يعرف من الأدلة ما يختلف به الحكم من تخصيص أو تقييد أو نحوه.
5- أن يعرف من أصول الفقه واللغة ، ما يتعلق بدلالات الألفاظ كالعام والخاص ، والمطلق والمقيد ، والمجمل والمبين و ...
6- أن يكون عنده قدرة يتمكن بها من استنباط الأحكام من أدلتها
هل الإجتهاد يتجزأ ؟
نعم الإجتهاد يتجزأ علي الصحيح من الأقوال
الاجتهاد : بذل الجهد لإدراك حكم شرعي
شروط الإجتهاد :
1- أن يعلم من الأدلة الشرعية ما يحتاج إليه في إجتهاده .
2- أن يعرف ما يتعلق بصحة الحديث وضعفه كمعرفة الإسناد ورجاله وغير ذلك.
3- أن يعرف الناسخ والمنسوخ ، ومواقع الإجماع .
4- أن يعرف من الأدلة ما يختلف به الحكم من تخصيص أو تقييد أو نحوه.
5- أن يعرف من أصول الفقه واللغة ، ما يتعلق بدلالات الألفاظ كالعام والخاص ، والمطلق والمقيد ، والمجمل والمبين و ...
6- أن يكون عنده قدرة يتمكن بها من استنباط الأحكام من أدلتها
هل الإجتهاد يتجزأ ؟
نعم الإجتهاد يتجزأ علي الصحيح من الأقوال
التقليد : اتباع من ليس قوله حجة
أنواع التقليد :
1- خاص : أن يأخذ بقول معين في قضية معينة يجوز إذا عجز عن معرفة الحق بالاجتهاد.
2- عام: أن يلتزم مذهباً معيناً يأخذ برخصه وعزائمه و جوبه خلاف الإجماع ابن تيمية توقف في جوازه.
مواضع التقليد :
المجتهد : إذا وقعت حادثة فورية لا يتمكن من النظر فيها .
العامي: الذي لا يستطيع معرفة الحكم بنفسه.
فتوي المقلد : جائزة عند الحاجة وعدم وجود العالم المجتهد وهذا أصح الأقوال
0 التعليقات:
إرسال تعليق