السنن النفسية لتطور الأمم – جمل مختارة
قوة الأمم بأخلاقها لا بذكائها والذكاء يساعد علي البحث في أسرار الطبيعة والانتفاع بقواها
التحولات لا تكون عميقة إلا بفعل تقلبات البيئة
ما ينبغي لمجتمع لا يتمتع بالسلم الداخلي أن يعيش طويل زمن
النظم والتربية التي تلائم بعض الأفراد والأمم ، تكون بالغة الضرر لأفراد آخرين وأمم أخري
البشر يتشبثون تشبسثاً بالمبادئ الميتة علي الدوام
لكل أمة مزاج نفسي ثابتاً ثبات صفاتها التشريحية تشتق منه مشاعرها وأفكارها ونظمها ومعتقداتها وفنونها
تقوم حضارة كل أمة علي عدد قليل من المبادئ الأساسية ، ومن هذه المبادئ تُشتق نظمها وآدابها وفنونها ، وهذه المبادئ تتكون ببطء كبير كما أنها تزول ببطء كبير
النظم معلولات في الغالب قلما تكون علل
لروح العروق في الأمم من الحدود ما يتعذر إقتحامه
مزاج الأمم النفسي يتكون من عناصر أساسية تتغير ببطء وراثياً ، وخُلق ثانوية مؤقته
ولتلك الممكنات الخُلقية التي تحققت بفعل بعض الحوادث الإستثنائية يبدو لنا صانعوا الأزمات الدينية والسياسية الكبري من جوهر أعلي من جوهرنا وأنهم من نوع من العمالقة وأننا أبناؤهم المنحلون ، ولم يكن أولئك إلا رجالاً مثلنا مع ذلك ، ولم يكن أولئك إلا أُناساً قد أثارت الأحوال ما فيهم من الممكنات الخلقية الخفية في كل واحد منا ، فهُم لما وقع لهم من الحوادث الخارقة للعادة التي هزت في دماغهم بعض الخلايا المعطلة في الأيام العادية برزوا بتلك الوجوه الهائلة التي لا يدرك أمرها الخلف
الأسس الجوهرية الثلاث لروح الأمة هي:
1- وحدة المشاعر
2- وحدة المصالح
3- وحدة العقائد
ما يصدر عنه تطور هذه الأمة هي صفات خُلقية وذهنية ، ومن مجموعهما يتألف روح العرق
قوة الأمم بأخلاقها لا بذكائها والذكاء يساعد علي البحث في أسرار الطبيعة والانتفاع بقواها
التحولات لا تكون عميقة إلا بفعل تقلبات البيئة
ما ينبغي لمجتمع لا يتمتع بالسلم الداخلي أن يعيش طويل زمن
النظم والتربية التي تلائم بعض الأفراد والأمم ، تكون بالغة الضرر لأفراد آخرين وأمم أخري
البشر يتشبثون تشبسثاً بالمبادئ الميتة علي الدوام
لكل أمة مزاج نفسي ثابتاً ثبات صفاتها التشريحية تشتق منه مشاعرها وأفكارها ونظمها ومعتقداتها وفنونها
تقوم حضارة كل أمة علي عدد قليل من المبادئ الأساسية ، ومن هذه المبادئ تُشتق نظمها وآدابها وفنونها ، وهذه المبادئ تتكون ببطء كبير كما أنها تزول ببطء كبير
النظم معلولات في الغالب قلما تكون علل
لروح العروق في الأمم من الحدود ما يتعذر إقتحامه
مزاج الأمم النفسي يتكون من عناصر أساسية تتغير ببطء وراثياً ، وخُلق ثانوية مؤقته
ولتلك الممكنات الخُلقية التي تحققت بفعل بعض الحوادث الإستثنائية يبدو لنا صانعوا الأزمات الدينية والسياسية الكبري من جوهر أعلي من جوهرنا وأنهم من نوع من العمالقة وأننا أبناؤهم المنحلون ، ولم يكن أولئك إلا رجالاً مثلنا مع ذلك ، ولم يكن أولئك إلا أُناساً قد أثارت الأحوال ما فيهم من الممكنات الخلقية الخفية في كل واحد منا ، فهُم لما وقع لهم من الحوادث الخارقة للعادة التي هزت في دماغهم بعض الخلايا المعطلة في الأيام العادية برزوا بتلك الوجوه الهائلة التي لا يدرك أمرها الخلف
الأسس الجوهرية الثلاث لروح الأمة هي:
1- وحدة المشاعر
2- وحدة المصالح
3- وحدة العقائد
ما يصدر عنه تطور هذه الأمة هي صفات خُلقية وذهنية ، ومن مجموعهما يتألف روح العرق
0 التعليقات:
إرسال تعليق