طبقات كتب الحديث
كتب الحديث من حيث الصحة 5 طبقات :
الطبقة الأولي:
صحيح البخاري ، وصحيح مسلم ، وموطأ مالك
والذي عليه أئمة الإسلام أنه ليس بعد القرآن كتاب أصح من صحيح البخاري ومسلم ، مع أن الأئمة علي أن البخاري أصح من مسلم
كما انه لا يشك أحد أن البخاري أعلم من مسلم بالحديث والعلل والتاريخ ، وأنه أفقه منه ، إذ أن البخاري وأبا داود أفقه أهل الصحيح والسنن المشهورة
أما قول الشافهي " ما تحت أديم السماء كتاب أكثر صواباً بعد كتاب الله من موطأ مالك " فهذا كان قبل زمن البخاري ومسلم
الطبقة الثانية :
سنن أبي داود ، وسنن الترمذي ، وسنن النسائي ، وكاد مسند أحمد يكون من جملة هذه الطبقة فإن الإمام أحمد جعله أصلاً يعرف به الصحيح والسقيم
الطبقة الثالثة :
مسند أبي يعلي ، ومصنف عبد الرزاق ، مصنف أبي بكر بن أبي شيبة ، ومسند عبد بن حميد ، والطيالسي ، وكتب البيهقي ، والطحاوي، والطبراني ، وكان قصدهم جمع ما وجدوه ، لا تلخيصه وتهذيبه وتقريبه للعمل ، لذا اشتمل علي الصحيح والضعيف والمعروف والغريب والشاذ والمنكر والخطأ والصواب والثابت والمقلوب
الطبقة الرابعة:
كتب قصد مصنفوها بعد قرون طويلة جمع مالم يوجد في الطبقتين الأولين
وهذه الطبقة مادة كتب الموضوعات لابن الجوزي.
الطبقة الخامسة :
ما اشتهر علي ألسنة الفقهاء والصوفية والمؤرخين ونحوهم وليس له أصل في الطبقات الأربع
كتب الحديث من حيث الصحة 5 طبقات :
الطبقة الأولي:
صحيح البخاري ، وصحيح مسلم ، وموطأ مالك
والذي عليه أئمة الإسلام أنه ليس بعد القرآن كتاب أصح من صحيح البخاري ومسلم ، مع أن الأئمة علي أن البخاري أصح من مسلم
كما انه لا يشك أحد أن البخاري أعلم من مسلم بالحديث والعلل والتاريخ ، وأنه أفقه منه ، إذ أن البخاري وأبا داود أفقه أهل الصحيح والسنن المشهورة
أما قول الشافهي " ما تحت أديم السماء كتاب أكثر صواباً بعد كتاب الله من موطأ مالك " فهذا كان قبل زمن البخاري ومسلم
الطبقة الثانية :
سنن أبي داود ، وسنن الترمذي ، وسنن النسائي ، وكاد مسند أحمد يكون من جملة هذه الطبقة فإن الإمام أحمد جعله أصلاً يعرف به الصحيح والسقيم
الطبقة الثالثة :
مسند أبي يعلي ، ومصنف عبد الرزاق ، مصنف أبي بكر بن أبي شيبة ، ومسند عبد بن حميد ، والطيالسي ، وكتب البيهقي ، والطحاوي، والطبراني ، وكان قصدهم جمع ما وجدوه ، لا تلخيصه وتهذيبه وتقريبه للعمل ، لذا اشتمل علي الصحيح والضعيف والمعروف والغريب والشاذ والمنكر والخطأ والصواب والثابت والمقلوب
الطبقة الرابعة:
كتب قصد مصنفوها بعد قرون طويلة جمع مالم يوجد في الطبقتين الأولين
وهذه الطبقة مادة كتب الموضوعات لابن الجوزي.
الطبقة الخامسة :
ما اشتهر علي ألسنة الفقهاء والصوفية والمؤرخين ونحوهم وليس له أصل في الطبقات الأربع
0 التعليقات:
إرسال تعليق