علم نفسك التفكير 10
جوانب التفكير هي :
1- توليد الأفكار
2- التنظيم
3- التفاعل
4- الإبداع
5- المعلومات والمشاعر
6- الفعل
وسائل لتحقيق الجوانب الستة للتفكير وهي :
1- إيجابيات وسلبيات وفي النهاية النقاط المثيرة للإهتمام والنتيجة هي الحصول علي نظرة تقويم عامة وشاملة وسريعة
2- جمع العوامل كلها
3- استقراء المستقبل وتقويمه
4- الأهداف والغايات والمقاصد
5- الأولويات الأساسية المهمة
6- اختيار البدائل الممكنة
7- آراء الأشخاص الآخرين
التحديد الواضح للهدف من عملية التفكير هو أمر نادر جدا
هناك حالات نحتاج فيها إلي تحويل الهدف إلي هدف أشمل منه ، وحالات نحتاج فيها إلي تحويل الهدف إلي هدف أكثر دقة وتحديدا
الوقت الوحيد الذي نستطيع أن نتوصل فيه إلي تعريف صحيح للمشكلة يكون بعد حلها ، وعندها فقط تستطيع الالتفات إلي الوراء لتقول لنفسك : " لو أني حددت المشكلة بهذه الطريقة لكنت توصلت إلي حلها بوقت أسرع "
مروحة الأفكار هي أسلوب ارتجاعي للعمل عن طريق إعادة تعريف أو تحديد هدف عملية التفكير
مثال تخيل لديك زجاجة بها عصير أو ماشابه ذلك وأن غطاءها من الفلين ، فغاية تفكرينا أن ننزع غطاء الفلين ، فغن لم نفلح في ذلك فإننا نحول المشكلة إلي كيف نزيح الغطاء من عنق الزجاجة إلي داخلها بحيث نتمكن من إخراج العصير ، فإن لم نفلح فإننا نفكر في كيفية سحب العصير من الزجاجة ، عندها يمكننا ثقب الغطاء الفليني للحصول علي العصير
مثال آخر: كان الناس يحتجون علي بطء حركة المصاعد ، وكان الحل الهندسي للمشكلة باهظ التكاليف ... ولكن فكرة بديعة خطرت في بال أحدهم وهي وضع مرايا داخل المصعد ، وبوضع هذه المرايا أصبح مستخدمو المصعد يقضون وقتا طويلا في النظر إلي أنفسهم في المرآة ، ولم يعد أحد يتذمر من بطء حركة المصاعد ، هذه القصة مثال جيد علي التفكير الجانبي ولكن نجاح الحل يتوقف علي الطبيعة الحقيقية للمشكلة ، إن كانت المشكلة هي الشكوي من بطء حركة المصاعد فإن المرايا قد حلت هذه المشكلة ، بإيقاف الشكوي ، وإن كانت المشكلة هي أن بطء المصاعد يؤدي إلي بطء العمل وانخفاض الانتاج فإن وضع المرايا لن يكون مجديا بل سيكون له أثر سلبي فعندما علم العمال ببطء حركة المصاعد قللوا من عدد مرات استخدامهم المصاعد بين الطوابق كي يقللوا من هدر الوقت ، ولكنهم بوجود المرايا لم يعودوا يلاحظون بطء المصاعد الأمر الذي سيؤدي إلي كثرة استخدامهم لها ، وهذا سيؤدي إلي بطء العمل وانخفاض الإنتاج دون قصد أو دراية .
جوانب التفكير هي :
1- توليد الأفكار
2- التنظيم
3- التفاعل
4- الإبداع
5- المعلومات والمشاعر
6- الفعل
وسائل لتحقيق الجوانب الستة للتفكير وهي :
1- إيجابيات وسلبيات وفي النهاية النقاط المثيرة للإهتمام والنتيجة هي الحصول علي نظرة تقويم عامة وشاملة وسريعة
2- جمع العوامل كلها
3- استقراء المستقبل وتقويمه
4- الأهداف والغايات والمقاصد
5- الأولويات الأساسية المهمة
6- اختيار البدائل الممكنة
7- آراء الأشخاص الآخرين
التحديد الواضح للهدف من عملية التفكير هو أمر نادر جدا
هناك حالات نحتاج فيها إلي تحويل الهدف إلي هدف أشمل منه ، وحالات نحتاج فيها إلي تحويل الهدف إلي هدف أكثر دقة وتحديدا
الوقت الوحيد الذي نستطيع أن نتوصل فيه إلي تعريف صحيح للمشكلة يكون بعد حلها ، وعندها فقط تستطيع الالتفات إلي الوراء لتقول لنفسك : " لو أني حددت المشكلة بهذه الطريقة لكنت توصلت إلي حلها بوقت أسرع "
مروحة الأفكار هي أسلوب ارتجاعي للعمل عن طريق إعادة تعريف أو تحديد هدف عملية التفكير
مثال تخيل لديك زجاجة بها عصير أو ماشابه ذلك وأن غطاءها من الفلين ، فغاية تفكرينا أن ننزع غطاء الفلين ، فغن لم نفلح في ذلك فإننا نحول المشكلة إلي كيف نزيح الغطاء من عنق الزجاجة إلي داخلها بحيث نتمكن من إخراج العصير ، فإن لم نفلح فإننا نفكر في كيفية سحب العصير من الزجاجة ، عندها يمكننا ثقب الغطاء الفليني للحصول علي العصير
مثال آخر: كان الناس يحتجون علي بطء حركة المصاعد ، وكان الحل الهندسي للمشكلة باهظ التكاليف ... ولكن فكرة بديعة خطرت في بال أحدهم وهي وضع مرايا داخل المصعد ، وبوضع هذه المرايا أصبح مستخدمو المصعد يقضون وقتا طويلا في النظر إلي أنفسهم في المرآة ، ولم يعد أحد يتذمر من بطء حركة المصاعد ، هذه القصة مثال جيد علي التفكير الجانبي ولكن نجاح الحل يتوقف علي الطبيعة الحقيقية للمشكلة ، إن كانت المشكلة هي الشكوي من بطء حركة المصاعد فإن المرايا قد حلت هذه المشكلة ، بإيقاف الشكوي ، وإن كانت المشكلة هي أن بطء المصاعد يؤدي إلي بطء العمل وانخفاض الانتاج فإن وضع المرايا لن يكون مجديا بل سيكون له أثر سلبي فعندما علم العمال ببطء حركة المصاعد قللوا من عدد مرات استخدامهم المصاعد بين الطوابق كي يقللوا من هدر الوقت ، ولكنهم بوجود المرايا لم يعودوا يلاحظون بطء المصاعد الأمر الذي سيؤدي إلي كثرة استخدامهم لها ، وهذا سيؤدي إلي بطء العمل وانخفاض الإنتاج دون قصد أو دراية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق