11‏/11‏/2018

إدارة الأولويات الأهم أولاً 41

إدارة الأولويات الأهم أولاً 41



التخلص من المفاهيم المريحة والمبنية علي الخداع



التخلص من الأمور الأقل أهمية :



التخلص من التبرير المنطقي:



تخلص من الشعور بالذنب:

   تأنيب الضمير هو معلمك . إنه ينبهنا عندما نكون خارج الطريق المؤدي إلي الشمال الحقيقي . ولكن الكثير من الشعور بالذنب الذي نعانيه قد يكون صادراً عن الضمير الاجتماعي ، وليس عن ضميرنا الشخصي وهذا النوع من الشعور لا يعلمنا

ولكنه يعوقنا عن التقدم . نحن نتحرر عندما نحلل أنواع تأنيب الضمير.فالتأنيب الصادر عن المرآه الاجتماعية أي المجاملة والنفاق ، يجب أن نتحرر منه، أما التأنيب الصادر من الذات فيجب أن نواجهه ونتأقلم معه، ونتعلم منه كيف نعيد الأمور إلي نصابها الصحيح، ثم نتقدم.



الخطأ الوحيد في الحياة هو الخطأ الذي لم نتعلم منه



تخلص من مصادر الأمان الخارجية :

   الأمان الزائف يأتي عندما يكون مصدر شعورنا بالأمان يأتي من الخارج سواء من زحمة العمل ، أو من المهنة التي نمارسها ، أو من اعتراف الغير بمواهبنا، أو من العلاقات ، أو من أي شئ غير صادر عن ذاتنا وكرامتنا وضميرنا ومبادئنا.





نقاط التحول:

 يجب أن أجعل ترك منطقة الراحة أمراً مريحاً، وفي نفس الوقت أجعل البقاء فيها غير مريح.



إن الأسرة هي المؤسسة الأساسية التي تشكل المستقبل العاطفي ، والعقلي والروحي والأخلاقي والاجتماعي والاقتصادي للأفراد ولكل المجتمع .



سيتولي الوقت إحضار الثمار الطيبة لما زرعناه بصبر وثقة، يوماً ما في مسيرة الحياة.

 

إن أهم ما نملك هو الوقت، وحرية الاختيار، وقوة توحيد جهودنا في استخدام ذلك الوقت



العبرة ليست في إنفاق الوقت بل في استثمار الوقت سواء في العاملين معنا، أو في شحنهم للعمل في مشاريع وقضايا ذات معني .



يجب أن نصبح نحن قوة التأثير التي نبحث عنها في هذا العالم.



خدمة الغير هي الصفة التي ميزت العظماء في كل العصور ، وكانت السر وراء خلودهم  وبقاء ذكراهم .

0 التعليقات: