أهمية رعاية الموهوب:
لا يمكن مقارنة الفائدة التي تعود علي المجتمع من رعاية طفل واحد موهوب ، بما يبذل في رعاية الآلاف من الأطفال العاديين ، والمتخلفين ، فالشخص الموهوب إذا نمت قدرته ولاحت موهبته وتفجرت ، نجده قادراً علي أن يغير الحياة من حوله.
الموهبة والفن الحديث:
تعدد الاتجاهات في الفن الحديث حرر تفكيرنا من القديم عن الموهبة بحيث أصبحنا الآن يمكننا القول بأن عند كل فرد استعداداً للفن
هذا الاستعداد متنوع ، ويختلف من فرد إلي فرد آخر في الدرجة لا في النوع ، ويستطيع كل فرد أن يتخذ طريقه ، ويكتشف عالمه ، ويصل إلي آفاق في الفن تتفق وطبيعة شخصيته
وقد بين علم النفس الحديث أننا لا نستطيع أن نقول إن فلاناً فنان وزيمله غير فنان ، ولكن يمكن االقول بأن فلاناً فنان ، وفلاناً أقل أو أكثر منه فناً .
الثقافة والموهبة :
من غير الثقافة والدراسة الواعية قف كل ممارسة عند حد معين لاتزداد عنه ، بل بدون الثقافة الفنية الواعية قد ينحرف الفنان باتجاهه الأصيل إلي اتجاهات غير ابتكارية
الموهبة بدون ثقافة لا جدوي منها ، بل لابد أنها تتعطل أو تنحرف أو يردد صاحبها محفوظاته ترديداً آلياً بدون نمو ، ولكن الثقافة إذا أُتيحت لأي مستوي من الاستعدادات ، فإنها حتماً ستؤثر في نمو هذا الاستعداد ، وتوصله إلي القدر الذي يتناسب معه ، بل ستفتح أفاقاً جديدة قد لا تخطر ببال صاحب الموهبة أو استاذه في البداية ، فالثقافة معين لانضب لتنمية المواهب عند وجودها .
لا يمكن مقارنة الفائدة التي تعود علي المجتمع من رعاية طفل واحد موهوب ، بما يبذل في رعاية الآلاف من الأطفال العاديين ، والمتخلفين ، فالشخص الموهوب إذا نمت قدرته ولاحت موهبته وتفجرت ، نجده قادراً علي أن يغير الحياة من حوله.
الموهبة والفن الحديث:
تعدد الاتجاهات في الفن الحديث حرر تفكيرنا من القديم عن الموهبة بحيث أصبحنا الآن يمكننا القول بأن عند كل فرد استعداداً للفن
هذا الاستعداد متنوع ، ويختلف من فرد إلي فرد آخر في الدرجة لا في النوع ، ويستطيع كل فرد أن يتخذ طريقه ، ويكتشف عالمه ، ويصل إلي آفاق في الفن تتفق وطبيعة شخصيته
وقد بين علم النفس الحديث أننا لا نستطيع أن نقول إن فلاناً فنان وزيمله غير فنان ، ولكن يمكن االقول بأن فلاناً فنان ، وفلاناً أقل أو أكثر منه فناً .
الثقافة والموهبة :
من غير الثقافة والدراسة الواعية قف كل ممارسة عند حد معين لاتزداد عنه ، بل بدون الثقافة الفنية الواعية قد ينحرف الفنان باتجاهه الأصيل إلي اتجاهات غير ابتكارية
الموهبة بدون ثقافة لا جدوي منها ، بل لابد أنها تتعطل أو تنحرف أو يردد صاحبها محفوظاته ترديداً آلياً بدون نمو ، ولكن الثقافة إذا أُتيحت لأي مستوي من الاستعدادات ، فإنها حتماً ستؤثر في نمو هذا الاستعداد ، وتوصله إلي القدر الذي يتناسب معه ، بل ستفتح أفاقاً جديدة قد لا تخطر ببال صاحب الموهبة أو استاذه في البداية ، فالثقافة معين لانضب لتنمية المواهب عند وجودها .
0 التعليقات:
إرسال تعليق