معني التذوق :
التذوق الفني يعني قدرة الفرد علي الاستجابة للجمال أينما يوجد
السلوك يتبع الهدف
ليس التذوق قاصراً علي المتعة بالسرور ، ولكن يمكن أن تكون هناك متعة بالمأساة ومتعة بالألم ، حينما يتحول الإنسان من شخص يحتضن الألم في الحياة العادية ، إلي شخص متفلسف في هذا الألم ومسيطر عليه
كان "هافلك أليس" يتصور أن الدنيا بأسرها أشبه بالرقصة ، كل مافيها يرقص علي أنغام إيقاعية ، وبملابس منظمة بألوانها الفضفاضة
وظيفة الفن :
التذوق الفني يعني قدرة الفرد علي الاستجابة للجمال أينما يوجد
السلوك يتبع الهدف
ليس التذوق قاصراً علي المتعة بالسرور ، ولكن يمكن أن تكون هناك متعة بالمأساة ومتعة بالألم ، حينما يتحول الإنسان من شخص يحتضن الألم في الحياة العادية ، إلي شخص متفلسف في هذا الألم ومسيطر عليه
كان "هافلك أليس" يتصور أن الدنيا بأسرها أشبه بالرقصة ، كل مافيها يرقص علي أنغام إيقاعية ، وبملابس منظمة بألوانها الفضفاضة
وظيفة الفن :
الفن يرتبط بالناس ، ويوحد مشاعرهم عن طريق تمكينهم من ممارسة قدرتهم علي التذوق تارة ، وعلي الأداء تارة أخري ، بحيث أنه في كل شعور يثار ، ويهتز له الأفراد المجتمعون ، إنما يؤلف بينهم هذا الشعور ، ويربطهم بعضهم ببعض رباط قوي ، يجعلهم كأنهم أسرة واحدة ، أو ينتمون إلي أمة واحدة
بعد ان يلمع صيت الفنان نجد ان كل أثر من آثاره يرتفع قيمته
حكمة الماضي وتأثيرها علي رؤية الحاضر : إننا لا نستطيع في الحقيقة أن نري الحاضر دون أن نرث من الماضي حكمته وقدرته علي الرؤية السليمة ، والشعوب التي ليس لها ماض حضاري تذوقي ، تكون نظرتها سطحية وقلقة ، وسريعة التغير ، وأساسها مضطرب
التذوق الفني ضرورة من ضرورات المدنية ، وتقوم المدنية عادة علي نمو الأفراد في إدراك الجمال فيحسونه في الشوارع ، والمساكن ،ومظهر المدينة ،
بعد ان يلمع صيت الفنان نجد ان كل أثر من آثاره يرتفع قيمته
حكمة الماضي وتأثيرها علي رؤية الحاضر : إننا لا نستطيع في الحقيقة أن نري الحاضر دون أن نرث من الماضي حكمته وقدرته علي الرؤية السليمة ، والشعوب التي ليس لها ماض حضاري تذوقي ، تكون نظرتها سطحية وقلقة ، وسريعة التغير ، وأساسها مضطرب
التذوق الفني ضرورة من ضرورات المدنية ، وتقوم المدنية عادة علي نمو الأفراد في إدراك الجمال فيحسونه في الشوارع ، والمساكن ،ومظهر المدينة ،
ومما يساعد الإنسان علي تنمية تذوقه القراءة في النقد الفني ، لأن النقد يساعد علي الرؤية ، وزيارة المتاحف والمعارض والاستماع إلي ندوات ومحاضرات واقتناء بعض الكتب التي تتناول الجوانب الفنية
العيب الفاضح في الرؤية الشائعة أن أصحابها يعتمدون علي السذاجة في الاعتراف بما هو جميل علي أنه مضاهي للطبيعة ، ولا يريد أصحاب هذه النظرة التزحزح قيد أنملة عن هذا المبدأ ، ولذلك قل أن يجدوا فرصاً حقيقية للمتعة ، لأن الطريقة التي يفكرون بها تغلق عادة نافذة الرؤية أمامهم ، ومع ذلك هم لا يستمتعون بما يشاهدون ، بل يطالبون الفنانين طوال الوقت أن يفصلوا لهم صوراً تتفق مع سذاجتهم ، وعلي ذلك فما يركنون إليه ليس رؤية بالمعني الفني ، بقدر ما هو تتميم علي معارفهم الساذجة
0 التعليقات:
إرسال تعليق