معني الجديد :
ليس معني الجديد الخلق من العدم فالجدة تعني التطور لمقتضيات الأحوال والتكيف لها
التربية الفنية لها دور في بناء شخصية المواطن الذي يعيش وسط التحولات الاجتماعية المعاصرة ، إن الصورة وما ينتجه الصغير بمختلف الخامات ليست مجرد منتجات آليه ، إنها تتضمن فكره ، وانفعاله ، وعرقه ، ودمه ، الذي يستمد خيوطه من تيارات الفكر المعاصرة ، والتي يتفاعل معها باستمرار
الفن الشعبي عادة هو متنفس الجماهير ، يعكسون فيه ببساطة أحاسيسهم ، وانفعالاتهم ، ويسجلون علي مر الزمن ملامح تبين هذا التميز
الفن وسيلة الثقافة : يجب أن نعالج الفن لا علي أساس أنه مادة ترفيهية لشغل وقت الفراغ ، بمعني أنه لا يجب أن يكون شيئاً بديلاً عن العبث ، بل يجب أن نعني به علي اعتبار أنه وسيلة هامة وأحد المقومات الرئيسية في بناء الشخصية
الفن وسيلة لتحسين العلاقات بين البشر:
الفن يتضمن القوي المهذبة لغرائز الإنسان ، والتسامي بها إلي المستويات الرفيعة ، وكلما مورس الفن بحيث يهذب هذه الغرائز ، ضمنا تحسيناً في العلاقات الإنسانية بين البشر، ويلاحظ أن الثقل في خطط الدراسة يوضع عادة علي مواد الحفظ ، وتهمل المواد التي تهذب الوجدان ، ولذلك كثيراً ما تنتهي المدارس بخلق شخصيات متناقضة ، منقسمة ، غير قادرة علي التعامل السليم .
لهذا يجب أن نعني بالفن من زاويته السلمية القادرة علي تهذيب غرائز الإنسان والتسامي بها
الكيف لا الكم :
إن معاييرنا في تقويم الإنتاج الفني يجب أن تتجه إلي الكيف لا الكم ، وتعني كلمة الكيف أن هذا الإنتاج يجب أن يكون أساسه الناحية البتكارية
فالابتكار يستند إلي الجدة ، وإلي تأكيد الطراز المميز ، وإلي الصياغة المتكاملة ، المؤسسة علي علاقات مدروسة
الفنون الجميلة : تهتم بجوانب الفن التعبيرية والقيم الشكلية
الفنون التطبيقية : تهتم بالجوانب الوظيفية من الفن ، وتعني بالتصميم والتطبيق
مدرس التربية الفنية الحديث: إنسان ، وفنان ، ومرب
مشكلات تواجه إخراج مدرس التربية الفنية ؟
أثناء الدراسة (الإعداد ) وبعد الدراسة
بعد الدراسة يقابل المدرس ضيق الامكانيات المادية والأماكن غير المعدة ، وقلة الأدوات والخامات ، وقلة الحصص ، كما يقابل بعدم فهم من المسؤلين الذين لا يحاولون أن يستفيدوا من إعداده النوعي ، ووضعه في المكان اللئق
الفن هو إنعكاس لكل خلجات النفس التي يعيشها الإنسان ، وسجل للانفعالات البشرية التي يمر فيها المجتمع
أهداف التربية الفنية : التربية الفنية هي جوهر التربية الوجدانية التي تعوض الشخص روحياص ، وتكمل تخصصاته الفكرية والعلمية ، إن الفرد لا يصبح كاملاً إلا إذا نمي مفاهيم سليمة للتذوق ، ومعايير صحيحة للاستمتاع بقيم الأشياء التي تمر تحت بصره وتمكنه من أن يستجيب لها بكل حواسه استجابة المستمتع الذي نال حظه من التدريب الفني
البرامج : تحتاج أحيانا إما أن تنبثق الموضوعات من الطلاب أنفسهم ، ويتعهدها الرائد بالرعاية ، أو يقترح عليهم هذه الموضوعات من وحي البيئة أو من استعراض المسائل القومية العامة أو التراث الشبي
أما إذا كانت الموضوعات التي تعالج تافهة ولا يشعر الطالب نحوها بنوع من الجد والتحدي ، فإنها قد لا تكون لديه ميلاً حقيقياً ، بل قد تعوده العبث الذي يجعله يشعر بفراغ قاتل ، وتضيع وقته في أشياء غير نافعة كما يضيع وقت زملائه.
لابد أن نعترف منطقياً بأن يكون الرائد نفسه مبتكراً قادراً علي تكشف الابتكار وتنميته
ليس معني الجديد الخلق من العدم فالجدة تعني التطور لمقتضيات الأحوال والتكيف لها
التربية الفنية لها دور في بناء شخصية المواطن الذي يعيش وسط التحولات الاجتماعية المعاصرة ، إن الصورة وما ينتجه الصغير بمختلف الخامات ليست مجرد منتجات آليه ، إنها تتضمن فكره ، وانفعاله ، وعرقه ، ودمه ، الذي يستمد خيوطه من تيارات الفكر المعاصرة ، والتي يتفاعل معها باستمرار
الفن الشعبي عادة هو متنفس الجماهير ، يعكسون فيه ببساطة أحاسيسهم ، وانفعالاتهم ، ويسجلون علي مر الزمن ملامح تبين هذا التميز
الفن وسيلة الثقافة : يجب أن نعالج الفن لا علي أساس أنه مادة ترفيهية لشغل وقت الفراغ ، بمعني أنه لا يجب أن يكون شيئاً بديلاً عن العبث ، بل يجب أن نعني به علي اعتبار أنه وسيلة هامة وأحد المقومات الرئيسية في بناء الشخصية
الفن وسيلة لتحسين العلاقات بين البشر:
الفن يتضمن القوي المهذبة لغرائز الإنسان ، والتسامي بها إلي المستويات الرفيعة ، وكلما مورس الفن بحيث يهذب هذه الغرائز ، ضمنا تحسيناً في العلاقات الإنسانية بين البشر، ويلاحظ أن الثقل في خطط الدراسة يوضع عادة علي مواد الحفظ ، وتهمل المواد التي تهذب الوجدان ، ولذلك كثيراً ما تنتهي المدارس بخلق شخصيات متناقضة ، منقسمة ، غير قادرة علي التعامل السليم .
لهذا يجب أن نعني بالفن من زاويته السلمية القادرة علي تهذيب غرائز الإنسان والتسامي بها
الكيف لا الكم :
إن معاييرنا في تقويم الإنتاج الفني يجب أن تتجه إلي الكيف لا الكم ، وتعني كلمة الكيف أن هذا الإنتاج يجب أن يكون أساسه الناحية البتكارية
فالابتكار يستند إلي الجدة ، وإلي تأكيد الطراز المميز ، وإلي الصياغة المتكاملة ، المؤسسة علي علاقات مدروسة
الفنون الجميلة : تهتم بجوانب الفن التعبيرية والقيم الشكلية
الفنون التطبيقية : تهتم بالجوانب الوظيفية من الفن ، وتعني بالتصميم والتطبيق
مدرس التربية الفنية الحديث: إنسان ، وفنان ، ومرب
مشكلات تواجه إخراج مدرس التربية الفنية ؟
أثناء الدراسة (الإعداد ) وبعد الدراسة
بعد الدراسة يقابل المدرس ضيق الامكانيات المادية والأماكن غير المعدة ، وقلة الأدوات والخامات ، وقلة الحصص ، كما يقابل بعدم فهم من المسؤلين الذين لا يحاولون أن يستفيدوا من إعداده النوعي ، ووضعه في المكان اللئق
الفن هو إنعكاس لكل خلجات النفس التي يعيشها الإنسان ، وسجل للانفعالات البشرية التي يمر فيها المجتمع
أهداف التربية الفنية : التربية الفنية هي جوهر التربية الوجدانية التي تعوض الشخص روحياص ، وتكمل تخصصاته الفكرية والعلمية ، إن الفرد لا يصبح كاملاً إلا إذا نمي مفاهيم سليمة للتذوق ، ومعايير صحيحة للاستمتاع بقيم الأشياء التي تمر تحت بصره وتمكنه من أن يستجيب لها بكل حواسه استجابة المستمتع الذي نال حظه من التدريب الفني
البرامج : تحتاج أحيانا إما أن تنبثق الموضوعات من الطلاب أنفسهم ، ويتعهدها الرائد بالرعاية ، أو يقترح عليهم هذه الموضوعات من وحي البيئة أو من استعراض المسائل القومية العامة أو التراث الشبي
أما إذا كانت الموضوعات التي تعالج تافهة ولا يشعر الطالب نحوها بنوع من الجد والتحدي ، فإنها قد لا تكون لديه ميلاً حقيقياً ، بل قد تعوده العبث الذي يجعله يشعر بفراغ قاتل ، وتضيع وقته في أشياء غير نافعة كما يضيع وقت زملائه.
لابد أن نعترف منطقياً بأن يكون الرائد نفسه مبتكراً قادراً علي تكشف الابتكار وتنميته
0 التعليقات:
إرسال تعليق