مقالات إمرسون 20
يرغب الناس في الاستقرار ، إنما لا يوجد أي أمل بالنسبة لهم إلا بمقدار ما يظلون فيه من عدم الاستقرار .
الفرق بين المواهب والشخصية هو الدقة في المحافظة علي الجولة القديمة والمطروقة ، والقدرة علي شق طريق جديد إلي أهداف جديدة أفضل
الرجل العظيم لا يمكن إخافته أو تعذيبه ، تمر الأحداث من فوقه دون أن تترك أثراً كبيرا .
يقول أوليفر كرومويل : " لا يرتقي الرجل أبداً مرقاه حين لا يعرف إلي أين يقصد "
لدينا أولاً الغريزة ثم الرأي ثم المعرفة، تماما كما يكون للنبات جذر ثم برعم ثم ثمرة ثق بالغريزة حتي النهاية ، رغم أنك قد لا تجد المبرر من العبث أن تستعجلها بثقتك بها حتي النهاية ، سوف تنضج وتتحول إلي حقيقة وسوف تعرف لماذا صدقت .
هل تعتقد أن البواب أو الطباخ لا نوادر لديهما ، ولا تجارب ولا حكايا عجيبة ، كل إنسان لديه من المعرفة ما يساوي ما لدي العليم ، إن جدران العقول الفجة مخربشة بالحقائق والافكار في يوم ما سوف تحضر تلك العقول فانوساً وتقرأ المدونات .
إننا لا ندرك الحقيقة بل نهجسها في العتمة يقول أحدنا دعني أخرج لأتمشي، ولسوف تبدو لي الحقيقة وقد اكتسب شكلا ووضوحاً ، نمضي قدما ، لكننا لا نجدها يبدو لنا أننا في حاجة إلي هدوء المكتبة وجوها المتزن لكي نتمكن من اقتناص الفكرة ندخل إلي المكتبة ، لكننا مازلنا بعيدين كما كنا في البدء ، ثم في لحظة تظهر الحقيقة دون إعلان سابق عن وصولها يظهر ضياء عابر فنحصل علي التمييز ، علي المبدأ، الذي أردناه لكن النبؤة جاءت لأننا كنا قد ضربنا الحصار حول المقام سلفا .
يمر وقت طويل قبل أن نكتشف كم نحن أغنياء ,.
أروع الإلهام يموت مع صاحبه إن لم يمتلك اليد التي ترسمه للحواس ، تمر حزمة الضوء غير مرئية في الفضاء ، ولا تظهر للناظر إلا عندما تسقط علي مادة ما .
الفكرة هي الطاقة الروحية عندما توجه إلي شئ ما في الخارج .
كل فكرة هي أيضا سجن ليس بوسعي أن أري ما تراه ، لأنني في قبضة ريح عاتية تقذفني بعيدا في اتجاه واحد يجعلني خارج دائرة أفقك.
بالإمكان قراءة كل قوانين الطبيعة في أصغر الحقائق .
يرغب الناس في الاستقرار ، إنما لا يوجد أي أمل بالنسبة لهم إلا بمقدار ما يظلون فيه من عدم الاستقرار .
الفرق بين المواهب والشخصية هو الدقة في المحافظة علي الجولة القديمة والمطروقة ، والقدرة علي شق طريق جديد إلي أهداف جديدة أفضل
الرجل العظيم لا يمكن إخافته أو تعذيبه ، تمر الأحداث من فوقه دون أن تترك أثراً كبيرا .
يقول أوليفر كرومويل : " لا يرتقي الرجل أبداً مرقاه حين لا يعرف إلي أين يقصد "
لدينا أولاً الغريزة ثم الرأي ثم المعرفة، تماما كما يكون للنبات جذر ثم برعم ثم ثمرة ثق بالغريزة حتي النهاية ، رغم أنك قد لا تجد المبرر من العبث أن تستعجلها بثقتك بها حتي النهاية ، سوف تنضج وتتحول إلي حقيقة وسوف تعرف لماذا صدقت .
هل تعتقد أن البواب أو الطباخ لا نوادر لديهما ، ولا تجارب ولا حكايا عجيبة ، كل إنسان لديه من المعرفة ما يساوي ما لدي العليم ، إن جدران العقول الفجة مخربشة بالحقائق والافكار في يوم ما سوف تحضر تلك العقول فانوساً وتقرأ المدونات .
إننا لا ندرك الحقيقة بل نهجسها في العتمة يقول أحدنا دعني أخرج لأتمشي، ولسوف تبدو لي الحقيقة وقد اكتسب شكلا ووضوحاً ، نمضي قدما ، لكننا لا نجدها يبدو لنا أننا في حاجة إلي هدوء المكتبة وجوها المتزن لكي نتمكن من اقتناص الفكرة ندخل إلي المكتبة ، لكننا مازلنا بعيدين كما كنا في البدء ، ثم في لحظة تظهر الحقيقة دون إعلان سابق عن وصولها يظهر ضياء عابر فنحصل علي التمييز ، علي المبدأ، الذي أردناه لكن النبؤة جاءت لأننا كنا قد ضربنا الحصار حول المقام سلفا .
يمر وقت طويل قبل أن نكتشف كم نحن أغنياء ,.
أروع الإلهام يموت مع صاحبه إن لم يمتلك اليد التي ترسمه للحواس ، تمر حزمة الضوء غير مرئية في الفضاء ، ولا تظهر للناظر إلا عندما تسقط علي مادة ما .
الفكرة هي الطاقة الروحية عندما توجه إلي شئ ما في الخارج .
كل فكرة هي أيضا سجن ليس بوسعي أن أري ما تراه ، لأنني في قبضة ريح عاتية تقذفني بعيدا في اتجاه واحد يجعلني خارج دائرة أفقك.
بالإمكان قراءة كل قوانين الطبيعة في أصغر الحقائق .
0 التعليقات:
إرسال تعليق