مقالات إمرسون 19
في المحادثة نقتلع المسمار الذي يثبت الصمت المشترك من كل جانب.
الأدب هو نقطة خارج دائرتنا يمكن من خلالها وصف دائرة جديدة
إن فائدة الأدب هي أنه يقدم لنا منصة يمكن من عليها أن نحصل علي رؤية لحياتنا الراهنة ، وسيلة نستطيع تحريكها بها
لا يمكن رؤية الحقل جيداً من داخل الحقل .
إنه يضربني ويوقظني بنبراته الحادة ، يحطم سلسلة عاداتي بكاملها ، ويفتح عيني علي امكانياتي ، إنه يركب أجنحة لكل خشب العالم الصلب القديم ، فأصبح قادراً من جديد علي اختيار السبيل القويم في النظرية والتطبيق .
الأشياء التي تعود لك تنجذب نحوك ولا تحتاج إلي أن تسعي إليها ببذل الجهد والمال .
يبدو لي أن كل احتراس تأخذه إزاء شر ما ، يضعك في متناول ذلك الشر ، أحسب أن أعلي تدبير هو أدني تدبير .
أن أشجع أحاسيسك مألوف لدي أشد الناس تواضعاً.
اللحظات القدسية قادرة علي محو ندمنا أيضاً ، أتهم نفسي يوماً بعد يوم بالكسل وعدم الفائدة ، ولكن عندما تتخللني موجات الرب هذه لا أعود أعد الزمن المفقود، لا أعود أحسب انجازاتي الممكنة بما تبقي لي من شهور وسنوات ، لأن هذه اللحظات تمنح نوعاً من الوجود الكلي والقدرة الكلية لا شأن له بالزمن ، إنما يري أن طاقة الذهن تعادل العمل الذي ينجز بدون زمن.
دعني أذكر القارئ بأني لست سوي ممارس تجارب فلا تعط أية قيمة لما أفعل ، أو تعب علي ما لا أفعل.
في المحادثة نقتلع المسمار الذي يثبت الصمت المشترك من كل جانب.
الأدب هو نقطة خارج دائرتنا يمكن من خلالها وصف دائرة جديدة
إن فائدة الأدب هي أنه يقدم لنا منصة يمكن من عليها أن نحصل علي رؤية لحياتنا الراهنة ، وسيلة نستطيع تحريكها بها
لا يمكن رؤية الحقل جيداً من داخل الحقل .
إنه يضربني ويوقظني بنبراته الحادة ، يحطم سلسلة عاداتي بكاملها ، ويفتح عيني علي امكانياتي ، إنه يركب أجنحة لكل خشب العالم الصلب القديم ، فأصبح قادراً من جديد علي اختيار السبيل القويم في النظرية والتطبيق .
الأشياء التي تعود لك تنجذب نحوك ولا تحتاج إلي أن تسعي إليها ببذل الجهد والمال .
يبدو لي أن كل احتراس تأخذه إزاء شر ما ، يضعك في متناول ذلك الشر ، أحسب أن أعلي تدبير هو أدني تدبير .
أن أشجع أحاسيسك مألوف لدي أشد الناس تواضعاً.
اللحظات القدسية قادرة علي محو ندمنا أيضاً ، أتهم نفسي يوماً بعد يوم بالكسل وعدم الفائدة ، ولكن عندما تتخللني موجات الرب هذه لا أعود أعد الزمن المفقود، لا أعود أحسب انجازاتي الممكنة بما تبقي لي من شهور وسنوات ، لأن هذه اللحظات تمنح نوعاً من الوجود الكلي والقدرة الكلية لا شأن له بالزمن ، إنما يري أن طاقة الذهن تعادل العمل الذي ينجز بدون زمن.
دعني أذكر القارئ بأني لست سوي ممارس تجارب فلا تعط أية قيمة لما أفعل ، أو تعب علي ما لا أفعل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق