30‏/04‏/2013

33 استراتيجية للحرب - 18

33 استراتيجية للحرب - 18


 الحرب الهجومية

تأتي المخاطر الكبري في الحرب وفي الحياة من الأماكن غير المتوقعة

يتكون العنصر الاستراتيجي بالتخطيط: وضع هدف شامل، ونحت طرق للوصول إليه ،والتفكير بأدق تفاصيل الخطة.

اخسر المعارك لكن اربح الحرب

الاستراتيجية الشاملة

كل من حولك هو استراتيجي يسعي إلي السلطة، ويحاول أن يروج لمصالحه، غالبا علي حسابك أنت.

لا شئ يهدئ الجيش أكثر من خوض المعركة

لكي تصبح استراتيجيا عظيما في الحياة عليك بتوضيح حياتك فك شيفرة أحجيتك الذاتية عبر أن تقرر الشئ الذي قدر لك فعله، والطريق الذي تقودك إليه مهاراتك ومواهبك.

ثمة لكل خيار في الحياة المعاصرة نتائج سياسية.

الحرب هي استمرار السياسة بطرق أخري.

لكي تصبح استراتيجيا  يجب أن تستعمل ما تملكه بفعالية أكبر، أي عقلك وعقلانيتك ورؤيتك.

كل معركة بحد ذاتها مهمة فقط في كيفية تمهيدها للمعركة التالية.

علي الاستراتيجي أن يتوقع ردود أفعال الحفاء أيضا والدول المحيطة ، أي خطوات خاطئة معهم قد تؤدي إلي إفشال الخطة برمتها ، عليه أن يتصور السلام بعد الحرب.

ركز علي الهدف الأكبر وعلي قدرك.

وسع منظورك إن الاستراتيجية الشاملة هي مسألة رؤية، مسألة النظر أبعد زمنيا ومكانيا مما يفعل العدو.

السياسة هي فن حماية مصالحك والترويج  لها.


أن تكون سياسيا يعني أن تفهم الناس وأن تري من خلال عيونهم.
في ساحة المعركة لا تري سوي الدخان والفوضي فقط من قمة الجبل يمكن للجنرال قيادة الحرب.

كلما عظم النصر ازداد الخطر.

0 التعليقات: