التفكير العملي 11
الإبداع :
عدم الرضا هو الأساس للاتجاهات والميول الإبداعية
الغرض من الابداع:
1- الهروب من الأفكار القديمة
2- توليد أفكار جديدة
المعرفة والإبداع :
من الصعوبة بمكان التوصل إلي أفكار جديدة في مجال معين مالم تكن لديك أفكار حوله كي تتمكن من استخدامها للتوصل إلي ما هو جديد
من الناحية الأخري ، فإن كثرة الخبرة في مجال ما لا تفيد وتعوق الابداع لأنك تعرف تماما طريقة عمل الأشياء لدرجة تصبح معها غير قادر علي الهروب من أجل التوصل لأفكار جديدة
الوقت والإبداع :
الوقت في حد ذاته لا يزيد من القدرة علي الابداع ، فالوقت يزيد من إمكانية حدوث الإبداع فقط بطريقة الصدفة السعيدة حيث هناك متسع من الوقت لحدوث ذلك ولكن صرف وقت طويل بطريقة مدروسة ومتعمدة من أجل الإبداع لن يؤتي ثماره لأن المرء يدور حول نفس المسارات والحقول الفكرية نفسها ويكررها
الانتباه ومفاتيح الحلول:
لا يعير الإنسان انتباها لكل شئ ويقوم باتخاذ إجراءات عملية فقط للأحداث التي ينتبه إليها
تقسم مناطق الانتباه إلي :
1- في الحيز ( جزء من المشهد )
2- في الوقت ( حدث واحد من سلسلة أحداث)
3- في العمق ( الانتباه إلي بعض التفاصيل )
أغراض مفاتيح الحل :
1- لطرح أفكار
2- لتأكيد أفكار
3- لاستثناء أفكار
العالم يطرح فكرة ليتمكن من إجراء تجارب عليها وإثبات خطئها ، ويتحرك من فكرة لأخري أفضل منها ، وإذا لم يستطع إثبات خطئها فغنه يغمره السرور لأن فكرته صحيحه
العملي يجب أن يكون علي صواب في أسرع وقت ممكن لأن أمامه مسؤوليات
إعادة التفكير :
فيها يحاول المرء إيجاد مكان الأشخاص بدلا من محاولة إقناعهم أين يجب يكونوا
نقاط البداية :
1- ارسم خريطة للصور المختلفة بدلا من افتراض أنها متشابهة
2- اقبل بوجود الصور الأخري ، واعلم أنه ليس بمقدورك إخفاء صورة ببساطة عند قولك لا
3- حاول تطوير أفكار تكون جسورا يستطيع الفرد بواسطتها الانتقال من صورة إلي أخري
تنجم غالبية الخلافات والنزاعات بسبب افتراض أن الصورة الكاملة متشابهة لدي الجميع ولذلك يقومون بردود أفعال متشابهة ، ولكن الشئ الوحيد الخاطئ هو طريقة تفكيرهم
الإبداع :
عدم الرضا هو الأساس للاتجاهات والميول الإبداعية
الغرض من الابداع:
1- الهروب من الأفكار القديمة
2- توليد أفكار جديدة
المعرفة والإبداع :
من الصعوبة بمكان التوصل إلي أفكار جديدة في مجال معين مالم تكن لديك أفكار حوله كي تتمكن من استخدامها للتوصل إلي ما هو جديد
من الناحية الأخري ، فإن كثرة الخبرة في مجال ما لا تفيد وتعوق الابداع لأنك تعرف تماما طريقة عمل الأشياء لدرجة تصبح معها غير قادر علي الهروب من أجل التوصل لأفكار جديدة
الوقت والإبداع :
الوقت في حد ذاته لا يزيد من القدرة علي الابداع ، فالوقت يزيد من إمكانية حدوث الإبداع فقط بطريقة الصدفة السعيدة حيث هناك متسع من الوقت لحدوث ذلك ولكن صرف وقت طويل بطريقة مدروسة ومتعمدة من أجل الإبداع لن يؤتي ثماره لأن المرء يدور حول نفس المسارات والحقول الفكرية نفسها ويكررها
الانتباه ومفاتيح الحلول:
لا يعير الإنسان انتباها لكل شئ ويقوم باتخاذ إجراءات عملية فقط للأحداث التي ينتبه إليها
تقسم مناطق الانتباه إلي :
1- في الحيز ( جزء من المشهد )
2- في الوقت ( حدث واحد من سلسلة أحداث)
3- في العمق ( الانتباه إلي بعض التفاصيل )
أغراض مفاتيح الحل :
1- لطرح أفكار
2- لتأكيد أفكار
3- لاستثناء أفكار
العالم يطرح فكرة ليتمكن من إجراء تجارب عليها وإثبات خطئها ، ويتحرك من فكرة لأخري أفضل منها ، وإذا لم يستطع إثبات خطئها فغنه يغمره السرور لأن فكرته صحيحه
العملي يجب أن يكون علي صواب في أسرع وقت ممكن لأن أمامه مسؤوليات
إعادة التفكير :
فيها يحاول المرء إيجاد مكان الأشخاص بدلا من محاولة إقناعهم أين يجب يكونوا
نقاط البداية :
1- ارسم خريطة للصور المختلفة بدلا من افتراض أنها متشابهة
2- اقبل بوجود الصور الأخري ، واعلم أنه ليس بمقدورك إخفاء صورة ببساطة عند قولك لا
3- حاول تطوير أفكار تكون جسورا يستطيع الفرد بواسطتها الانتقال من صورة إلي أخري
تنجم غالبية الخلافات والنزاعات بسبب افتراض أن الصورة الكاملة متشابهة لدي الجميع ولذلك يقومون بردود أفعال متشابهة ، ولكن الشئ الوحيد الخاطئ هو طريقة تفكيرهم
0 التعليقات:
إرسال تعليق