الشخصية الفكرية أو الخلقية
الفكر هو مصدر الجاذبية والقوة الشخصية للإنسان ، وأقوال الإنسان وأفعاله تتوقف علي ما يفكر فيه وما يشعر به في روحه الحقيقي
ومن الواجب تربية الوجدان والفكر والخيال والإرادة وإحياؤها بالاتصال دائماً بقادة الفكر في الماضي والحاضر
وإن الشخصية الفكرية هي التي تُكسب العمل قوة جاذبية
وإذا كان الرئيس قوي الشخصية كان وجوده وحده كافياً لإيجاد روح في ذلك العمل
والشخصية القوية بأفكارها وأخلاقها لا تستدعس جلبة ولا ضوضاء ، ولا تدعو إلي طبل ولا زمر ، وإذا بحثنا وجدنا أن القوي العظيمة في الطبيعة هي تلك القوي الهادئة التي تعمل وتعمل كثيراً ولا تسمع لها طنيناً
الصفات التي يجب أن تتحق في الشخصية الفكرية أو الخلقية:
1- الهدوء العقلي
2- الرضا بالحياة مع العمل
3- حُسن الطبع أو البشاشة ورحب الصدر
الهدوء العقلي
يراد به اطمئنان البال وهدوء الخاطر ، وعدم التفكير في أشياء تؤدي إلي القلق أو الاضطراب النفسي
الخوف أكبر عدو مزعج للعقل وأقوي سبب في الاضطراب العقلي ، وما دام العقل متأثراً بالمخاوف فالهدوء محال .
وقد ينشأ الاضطراب عن الغيرة أو الحقد ، أو عن طلب المحال والتعلق به ، وقد ينشأ الاضطراب العقلي عن كثرة الرغبات التي لا نهاية لها
حسن الطبع
ينشأ من ضبط النفس وحسن التفكير وسلامة الأعصاب واعتدال الصحة والنجاح في الحياة ورقي البيئة ، أما ضيق الصدر فينشأ من ظلام الفكر ، أو شدة تأثر الاعصاب أو ضعف الصحة أو الاخفاق في العمل أو تأخر البيئة أو عنها كلها مجتمعة
الفكر هو مصدر الجاذبية والقوة الشخصية للإنسان ، وأقوال الإنسان وأفعاله تتوقف علي ما يفكر فيه وما يشعر به في روحه الحقيقي
ومن الواجب تربية الوجدان والفكر والخيال والإرادة وإحياؤها بالاتصال دائماً بقادة الفكر في الماضي والحاضر
وإن الشخصية الفكرية هي التي تُكسب العمل قوة جاذبية
وإذا كان الرئيس قوي الشخصية كان وجوده وحده كافياً لإيجاد روح في ذلك العمل
والشخصية القوية بأفكارها وأخلاقها لا تستدعس جلبة ولا ضوضاء ، ولا تدعو إلي طبل ولا زمر ، وإذا بحثنا وجدنا أن القوي العظيمة في الطبيعة هي تلك القوي الهادئة التي تعمل وتعمل كثيراً ولا تسمع لها طنيناً
الصفات التي يجب أن تتحق في الشخصية الفكرية أو الخلقية:
1- الهدوء العقلي
2- الرضا بالحياة مع العمل
3- حُسن الطبع أو البشاشة ورحب الصدر
الهدوء العقلي
يراد به اطمئنان البال وهدوء الخاطر ، وعدم التفكير في أشياء تؤدي إلي القلق أو الاضطراب النفسي
الخوف أكبر عدو مزعج للعقل وأقوي سبب في الاضطراب العقلي ، وما دام العقل متأثراً بالمخاوف فالهدوء محال .
وقد ينشأ الاضطراب عن الغيرة أو الحقد ، أو عن طلب المحال والتعلق به ، وقد ينشأ الاضطراب العقلي عن كثرة الرغبات التي لا نهاية لها
حسن الطبع
ينشأ من ضبط النفس وحسن التفكير وسلامة الأعصاب واعتدال الصحة والنجاح في الحياة ورقي البيئة ، أما ضيق الصدر فينشأ من ظلام الفكر ، أو شدة تأثر الاعصاب أو ضعف الصحة أو الاخفاق في العمل أو تأخر البيئة أو عنها كلها مجتمعة
0 التعليقات:
إرسال تعليق