المدرسة لا تُعد رجالا للحياة بل تعد رجالا للوظائف العامة التي لا تحتاج إلي بصيص مبادرة للنجاح
المدرسة تُوجد جحافل من الصعاليك الممتعضين من طالعهم والمستعدين للعصيان علي الدوام
المدرسة تلقن من فيها نفوراً شديداً من الحال الذي ولد عليها فلا العامل يريد أن يكون عاملاً ، ولا الفلاح يريد أن يكون فلاحاً ، بل الكل يريد مناصب الدولة
إكتساب معارف ضارة وسيلة مضمونة لتحويل الرجل إلي ثائر
لا تتكون الأفكار في غير بيئتها الطبيعية الاعتيادية ، والذي ينبت بذرتها مالا يحصي من المؤثرات المحسوسة التي يتلقاها الفتي في كل يوم من المصنع والمنجم والمحكمة والمكتب والمعمل والمشفي ومن منظر الأدوات والعدد والعمليات ومن حضور الزُبن والعمال ، ومن العمل ومن المصنوع الحسن أو الرديئ والغالي والرخيص ، ... فتتكون الاحاسيس الصغيرة وتوحي بالتركيب للجديد والإبداع
التعليم يجب أن يصدر عن الشيئ نفسه لا عن الكتاب فالمهندس يتخرج من المصنع
التربية هي الوسيلة للتأثير في روح الشعب بعض التأثير
من يرغب في فهم الأفكار والمعتقدات التي تنبت لابد أن يعرف أولا الوجه الذي أعدت به التربة
المدرسة تُوجد جحافل من الصعاليك الممتعضين من طالعهم والمستعدين للعصيان علي الدوام
المدرسة تلقن من فيها نفوراً شديداً من الحال الذي ولد عليها فلا العامل يريد أن يكون عاملاً ، ولا الفلاح يريد أن يكون فلاحاً ، بل الكل يريد مناصب الدولة
إكتساب معارف ضارة وسيلة مضمونة لتحويل الرجل إلي ثائر
لا تتكون الأفكار في غير بيئتها الطبيعية الاعتيادية ، والذي ينبت بذرتها مالا يحصي من المؤثرات المحسوسة التي يتلقاها الفتي في كل يوم من المصنع والمنجم والمحكمة والمكتب والمعمل والمشفي ومن منظر الأدوات والعدد والعمليات ومن حضور الزُبن والعمال ، ومن العمل ومن المصنوع الحسن أو الرديئ والغالي والرخيص ، ... فتتكون الاحاسيس الصغيرة وتوحي بالتركيب للجديد والإبداع
التعليم يجب أن يصدر عن الشيئ نفسه لا عن الكتاب فالمهندس يتخرج من المصنع
التربية هي الوسيلة للتأثير في روح الشعب بعض التأثير
من يرغب في فهم الأفكار والمعتقدات التي تنبت لابد أن يعرف أولا الوجه الذي أعدت به التربة
0 التعليقات:
إرسال تعليق