04‏/11‏/2010

الفكر الإستراتيجي 3

الفكر الاستراتيجي 3


الشركات المنتجة اعتمدت لفترة طويلة علي الندرة وأن المستهلك المصري يتقبل ما يعرض بالسوق وبالتالي إما أن مستواه يقل ويتحمل المعاناة والنتيجة أن مستوي الجودة يمثل تخلفاً تكنولوجيا وهذا بالطبع أدي إلي تدهور المنتج وبعده عن المواصفات وتخلفه تكنولوجياً

أي نظرة قائمة علي إهدار حق المستهلك وعدم توفير المناخ الذي يحقق له الإشباع المطلوب لن تحقق أية نتائج إيجابية

دور القيادات أن تفجر طاقات المجتمع

المشكلة أننا ندلع التخلف

الإنسان هو الطاقة الأساسية في البلاد

الإدارة هي المحك وهناك ضرورة لوجود فكر بديل في الإدارة المهنية

يجب أن تبحث القيادات عن الكفاءات وعندما تجدها توفر لها كل الدوافع لتسهم في إعادة البناء

مقومات النجاح إدارة وهيكل تمويلي

العالم يتعب في البحث عن مدير حقيقي ، بينما العكس هنا


من أجل أن تنشئ إنسانا وتربيه فإنك تحتاج إلي 25 سنة
، ولكنك تستطيع أن تبني مصنعاً في خلال 3 أشهر



لو أهدرت احتياجات الناس في السوق وأهدرت احتياجاتهم وهم يعملون كطاقة منتجة تكون قد أهدرت الاقتصاد


عدم تقدير الوقت وبطء المعاملات يهرب العملاء والمستثمرين

عقليتنا في التعامل مع الغرب مزيجاً من الخوف ومن مركبات النقص

إحدي مشاكلنا أننا نفهم الثقافة بوصفها ثقافة أدب وليست ثقافة حياة

وظيفة المنورين والمتنورين هي أن يمثلوا الصدمة اللازمة للإفاقة ودفع المجتمع لتلبية نداءات الإنطلاقة

اللعبة التي تحكم العالم هي لعبة التسويق الدولي سواء كان تسويق أموال أو تسويق بضائع أو تسويق أفراد أو تسويق نظم


الحرب التسويقية هي حرب تتعلق بتبادلات القيم ، فحين تتعلق الحرب الإقتصادية بسيارة فإن الحرب التسويقية تتعلق بالقيم التي تمثلها هذه السيارة ( سرعة ، تصميم ، لون ...)

سنظل تحت التأثير طالما لا نتفهم احتياجات الناس ولا نقوم بإشباعها بما يفتح الباب أمام الآخرين لإشباعها

0 التعليقات: